المشاركات

صورة
نموذج مشروع تربوي : محطة التعلم المدمج الذكية اريج عبدالله سالم الغامدي 2016/07/29 أفكار مشروع تجربة محطة التعلم المدمج الذكية من إعداد المعلمة اريج عبدالله الغامدي الفائزة بالجائزةالكبرى في مسابقة جدة للمعلم المتميز. مقدمة من خلال مشاركتي في (مسابقة جدة للمعلم المتميز كلنا نقدرك) وذلك من خلال تجربة محطة التعلم المدمج الذكية ، وجدت صدى رائعا لهذه التجربة، وأثرا فاعلا لدى العديد من المعلمات بعد عرضها، حيث حققت ولله الحمد الجائزة الكبرى في المسابقة وأحببت من خلال هذا المقال أن أشارك التجربة وأعرضها على نطاق اوسع لكي تعم الفائدة بإذن الله وهذا هو الهدف من مثل هذه المبادرات. كما يتضح من اسم المشروع: محطة التعلم المدمج الذكية ، فهو يعتمد على نموذج التعلم المدمج، والذي يعتبره هارفي (Harvey,2003) مكملا لأساليب التعليم التربوية العادية، ورافدا كبيرا للتعليم التقليدي الذي يعتمد على المحاضرة، إذ أن تقنية المعلومات ليست هدفاً أو غاية بحد ذاتها، بل هي وسيلة لتوصيل المعرفة وتحقيق الأغراض المعروفة من التعليم والتربية، وهي تجعل المتعلم مستعداً لمواجهة متطلبات الحياة، التي أصبحت تعتمد بشكل أو بآخر

الغاء الاضراب الاداري في الأساسي : كل تفاصيل الاتفاق

صورة
وجاء في الاتفاق مايلي : تنفيذا لبنود الاتفاقيات المبرمة بين وزارة التربية والنقابة العامة للتعليم الاساسي وبعد سلسلة من جلسات التفاوض بين وفد اداري عن وزارة التربية ووزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة المالية والهيئة العامة للوظيفة العمومية والوفد النقابي وتحت إشراف رئاسة الحكومة والاتحاد العام التونسي للشغل اتفق الطرفان على : احداث منحة ينتفع بها الاعوان المنتمون لسلك مدرسي التعليم الابتدائي بمنحة شهرية قدرها تسعون ديناراً تصرف على ثلاث دفعات على النحو التالي : ثلاثون ديناراً في جانفي 2015 ثلاثون ديناراً في جانفي 2016  ثلاثون ديناراً في جانفي 2017  اما بالنسبة لخريجي المعاهد العليا لتكوين المعلمين فقد تم الاتفاق على ترقية معلمي التطبيق الاول خريجي المعاهد العليا لتكوين المعلمين الى رتبة أستاذ مدارس ابتدائية من جانفي 2015 ( 50 % جانفي 2015 و50% جانفي 2016) ثم الى رتبة أستاذ مدارس أبتدائية فوق الر تبة على مرحلتين ( 50 ٪جانفي 2017 و50% جانفي 2018 ) على قاعدة العدد النموذجي والأقدمية العامة وفي حالة التساوي تعود الأولوية للأكبر سنا  أما بخصوص توحيد إطار التدريس بالمدارس الابتدائية فتق
.إضرابات المدرّسين والموظفين...من يصنع «الحرب» بين  النقابات والوزير؟ تونس ـ الشروق:  الأحد 14 أفريل 2013 الساعة 15:15:07 بتوقيت تونس العاصمة كيف فتحت «الحرب» بين  النقابات ووزارة التربية؟ لا بد من التأكيد والإقرار الآن بأن المنظومة التربوية بكل عناصرها ظلت هي  الحلقة المهملة والمهمشة في تونس بعد 14 جانفي.  ربما كانت النقابات هي الحارس الوحيد الذي حمى وحرس المنظومة التربوية في وقت كانت هناك نية لتهديم كل شيء وفي الوقت  الذي ارتكب فيه الوزراء أخطاء وأخطاء. لم يمثل سالم الأبيض وزير التربية الجديد استثناء إلى حد الآن رغم استعانته بطاقم نقابي للتفاوض مع النقابات ولاشك أن سالم  الأبيض أدرك جيدا أن الشخص عندما يدخل إلى الوزارة ويطلع على حقيقة الأشياء ليس كالذي كان يتحدث عنها ويقيمها من بعيد  ودون إدراك بحجم الحقائق. والكثير من النقابيين كانوا يدركون مسبقا أن الأمر لا يتعلق بتغيير الوزير بقدر ما يتعلق بسياسة حكومية .   مطالب   لماذا تتهم النقابات الآن بالتصعيد ولماذا تتهم بأنها تتستر وراء أجندات ومصالح الكل يتحدث ع
تعددية الخطاب… تعددية شبكات التنظيم لقد بات من قبيل المتعارف عليه من خلال علاقات حركة النهضة بالإخوان المسلمين وتاريخها المتردد أو المتناوب بين السرية والعلنية وكذلك من خلال حاضرها الحالي أن لهذه الحركة، التي هي في الوقت نفسه حزب وجمعية دعوية، وجها رسميا تظهر به في الحوارات مع الأحزاب والهيئات والمنظمات في الداخل وفي الخارج، ووجها آخر خفيا، لا يعلمه إلاّ خاصة الخاصة، يقوم على تنظيم ذي تراتبية صارمة، ويتم بواسطته إعداد ذوي الحظوة من الكوادر، فيؤطرهم ويهيئهم شيئا فشيئا لعدد من المهمات المختلفة كل حسب استعداداته وقدراته؛ فمنهم من يبقى في السرية حسب مقتضيات عمل الحركة ومنهم من يتم إظهاره للعلن؛ حتى قيل إن النهضة لم تزوّد قواعدها ببطاقات انخراط بل ابتزّتهم عقائديا بإبرام عقود استعباد بالرضا والقبول الطوعيين بفضل المفعول السحري للإديولوجيا الخلاصية! فهم ما فتئوا يتعاملون بنظام البيعة والدفاع الأعمى عن الأخ ظالما كان أو مظلوما كما كان يمارس في عهود سيادة النزعات العشائرية المغلقة - إذ من المعلوم أن نصرة الأخ الظالم هي بنصحه وتوجيهه إلى الكف عن ظلمه بل رده عن الظلم ولو بالردع، ل

أنباء عن محاولة أمير قطر الإطاحة بوزير خارجيته حمد بن جاسم

صورة
أنباء عن محاولة أمير قطر الإطاحة بوزير خارجيته حمد بن جاسم MAR02 2012 LAISSER UN COMMENTAIRE PAR ADMIN etaquadoumia وكالة الجزيرة العربية للأنباء – ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية « معا » أن مصادر مقربة من وزارة الخارجية القطرية، كشفت أن الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد يخطط للإطاحة بوزير خارجيته ورئيس وزرائه الشيخ حمد بن جاسم. وبحسب المصادر المطلعة فحمد بن جاسم يضغط على الأمريكيين لجعل الأمير القطري يتكلم بالشأن السوري نيابة عنه، ومع صمت الأمير القطري يعتقد بن جاسم بأن هناك مؤامرة ضده بين الأمريكيين والأمير القطري تستهدف الإطاحة به في حال انتهت الأزمة السورية. ويذكر أن الأمير القطري منذ تصريحاته لقناة « الجزيرة » في باريس وهو صامت تجاه الملف السوري، فيما حمد بن جاسم يتولى مسؤولية الإدلاء بتصريحات نارية تجاه سورية والقيادة السورية، ولهذا يعتقد بن جاسم أن الأمير القطري ترك لنفسه خيطا للتصالح مع سورية، ولكنه لم يترك لحمد بن جاسم أي خيط مع اقتراب الحسم في الملف السوري، ولهذا يعتقد أن هناك مؤامرة تستهدفه شخصيا. وأشارت المصادر، أنه خل

الحجّ إلى واشنطن: الإسلاميون والأحضان الأميركيّة

صورة
في أيّ سياق يمكن أن نقرأ ارتماءَ الإخوان السوريين في الأحضان التركيّة، ومثله إسلاميو المنطقة (إخوان مصر، إخوان النهضة التونسيين..) في تأكيدهم على الاقتداء بالأتراك، وكذا أيضاً ارتماء «الإسلام التركي» من جهته، بنسخته «الأردوغانيّة» في الأحضان الأميركيّة….الخ؟ هذه «الشبكة السّنيّة- الأميركية» التي بدأت لتوّها بخصوص إعادة أوراقها سياسياً، ليست وليدة لحظاتنا «الربيعيّة» بالتّأكيد، لكن بإمكاننا القول أنّ «الربيعَ العربيّ» قد زادها تفتحّاً وثباتاً. ليس غريباً كما سنرى، أن نقرأ الإصرار الأميركيّ الفاقع للاقتداء بالإسلام التركيّ (النموذج؟)؛ وهذا الإصرار لم يتولّد مع إدارة أوباما، بل منذ إدارة بوش الثانية، حينما تأكّد للأميركيين فشلهم في دمقرطة المنطقة وفشلهم في القضاء على الإرهاب، وفوز حماس «الإخوانيّة» بالانتخابات التشريعية، إضافة إلى الإخوان المصريين (فازوا بنسبة 88 مقعد في انتخابات 2005). في شباط (فبراير) من هذه السنة، كتب عصام العريان، أبرز قيادي الإخوان المصريين، مقالاً، كان أشبه برسالة، نشره في صحيفة «نيويورك تايمز» (9/2/ 2011)، لم يكن موجّهاً للغرب عموماً، ولا إلى العرب بالطّبع، بل إلى