المشاركات

الجمعية التونسية لمناهضة التعذيب

الجمعية التونسية لمناهضة التعذيب par Soudani Mohamed , jeudi 3 février 2011, 20:20 تتابع الجمعية التونسية لمقاومة التعذيب الانتفاضة الشعبية العارمة التي يخوضها الشعب المصري الشقيق بكل فئاته و شرائحه ضد النضام الاستبدادي في مصر و الذي أذاق المصريين القمع و العسف لعشرات السنين و علاوة على ذالك فان الجمعية تتابع المنزلقات الخطيرة التي ألت اليها الأوضاع بعد أن عمدت أركان النضام المصري الى اطلاق عصابات البلطجية للاعتداء على المتظاهرين و ارتكاب أبشع الجرائم في حقهم و رغم كل ذالك فان ارادة الشعب المصري ثابتة في التغيير و الديمقراطية . ان الجمعية التونسية لمقاومة التعذيب: - تشد على أيدي أبناء الشعب المصري العضيم في انتفاضتهم من أجل حقوقهم - تدين البشاعة التي يمارسها النظام ضد مواطنيه سواء بواسطة الجهاز الأمني أو بواسطة المليشيات. - تعتبر أن ما يرتكب في حق المتظاهرين هو جريمة في حق الانسانية يستوجب انشاء محكمة دولية لمحاكمة المجرمين. الكاتب العام :منذر الشارني

عقدت أمس جبهة 14 جانفي التقدمية ندوة صحفيّة بفضاء التياترو بنزل المشتل

صورة
عقدت أمس جبهة 14 جانفي التقدمية ندوة صحفيّة بفضاء التياترو بنزل المشتل Ali Baba , vendredi 4 février 2011, 20:36 موقع حزب العمال الشيوعي التونسي , تونس ـ «الشروق»: عقدت أمس جبهة 14 جانفي التقدمية ندوة صحفيّة بفضاء التياترو بنزل المشتل، حضرها عدد كبير من ممثلي وسائل الاعلام الوطنية والدولية وعدد هام من مناضلي القوى اليسارية والقومية، أكد خلالها منظمو الندوة أنهم يعملون على اسقاط المنظومة الديكتاتورية بعد سقوط الدكتاتور. جبهة 14 جانفي تتكوّن أساسا من «اليساريون المستقلون» و«التيار البعثي» و«حركة الوطنيون الديمقراطيون» و«حركة الشعب»، (حركة الوحدويون الناصريون سابقا) و«حزب الوحدة الشعبية الشرعي (مجموعة جلول عزونة) و«حزب العمل الوطني الديمقراطي) و«حزب العمال الشيوعي التونسي»، «وحركة البعث» ورابطة اليسار «العمالي» (التروتسكيون). متابعة: منجي الخضراوي ويوسف الوسلاتي وقد ترأس الندوة المناضل والأديب المعروف جلول عزونة، وكانت الكلمة تعطى الی ممثلي الصحافة لطرح الأسئلة وطلب الاستفسارات، وكان يردّ عليها ممثلو تلك التيارات السياسية والحزبية المكوّنة لجبهة 14 جانفي. وقد تمحورت أهم المداخلات حول ال

لهذا نرفض قيادة اتحاد الشغل الحالية

صورة
par Ali Baba , vendredi 4 février 2011, 18:18 الجيلاني ا لهمامي (اللقاء النقابي الديمقراطي) لـ«الشروق»: لهذا نرفض قيادة اتحاد الشغل الحالية تونس (الشروق):4 فيفري 2011 يعتبر الجيلاني الهمامي من النقابيين البارزين الذين عرفوا في العهد السابق وحتى في عهد بورقيبة التشريد والسجن إضافة الى الطرد من عمله ومن الاتحاد وهو الذي كان رمزا من الرموز المناهضة للاتحاد العام التونسي للشغل في مختلف المراحل.. التقيناه فسحا للمجال أمام جميع الأطراف فكان الحوار التالي: حاوره: يوسف الوسلاتي المعروف عنكم أنكم في لقاء نقابي ديمقراطي حررتم عريضة أمضى عليها عدد هام من النقابيين وتتعلق أساسا بالفصل العاشر من القانون الأساسي للاتحاد, الآن وقد تغيرت الأوضاع السياسية في البلاد هل مازلتم تنوون الاستمرار في العمل في اللقاء النقابي الديمقراطي وحول نفس الملف؟ ـ في البداية أريد أن أوضح أنني لست الناطق الرسمي للقاء النقابي الديمقراطي المناضل رغم أنني واحد من مؤسسيه إلى جانب ثلة أخرى من المناضلين. ثانيا، نحن كلقاء نقابي ديمقراطي وضعنا أرضية نقابية اشتملت على تقييم مشترك للأوضاع العامة التي عليها المنظمة النقابية في تو

الحكومة التونسية تقرر إلغاء عقوبة الإعدام والانضمام إلى نظام المحكمة الجنائية الدولية

الحكومة التونسية تقرر إلغاء عقوبة الإعدام والانضمام إلى نظام المحكمة الجنائية الدولية الرابطــــة التونسيـــــة للدفـــــاع عن حقـــــــوق الإنســـــان Ligue Tunisienne pour la défense des droits de l’Homme تونس في 02 فيفري 2011 بيان أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة الانتقالية أن مجلس الوزراء الذي اجتمع أمس الثلاثاء 01 فيفري 2011 اقر انضمام تونس إلى عدد من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان ومنها خاصة البروتوكولين الاختياريين الملحقين بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. وقد صادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على البروتوكول الاختياري الأول يوم 16 ديسمبر 1966 ( وهو أيضا تاريخ مصادقتها على العهد الدولي نفسه) وهو يتعلق بآليات قبول الشكاوي ضد انتهاك الدول الأعضاء للحقوق المدنية والسياسية الواردة بالعهد الدولي .أما البروتوكول الاختياري الثاني فهو ينص على إلغاء عقوبة الإعدام وقد صادقت عليه الجمعية العامة للأمم المتحدة في 15 ديسمبر1989. كما اقر مجلس الوزراء انضمام
عيينات الولاة خطوة إلى الوراء كلهم تجمعيين بل منهم من كان رئيس شعبة il 3argoubi ken kétib 3am fi wiléyit manouba w tawa wala wéli sousse شكري بن حسين والي صفاقس رئيس شعبة قصر السعيد السابق عينت الحومة الانتقالية واليا جديدا على قبلي بدرالدين مهيبل شغل سابقا ميرا جهويا للتجهيز بالقصرين ثم ببن عروس عرف بفساده المالي و الاداري نتيجة صفقات مشبوهة مع المقاولين وقبضة لعمولات كبيرة منهم استطاع بناء قصرا فخما بالحمامات في فترة و جيزة مثل مع حسن الآجري والي القصرين سابقا ثنائيا مرتشيا و رمزا التعاطي المافيوزي من خلال التعامل مع المهربين و مجموعات سرقة القطع الأثرية و الحفر عن الكنوز وقع تعين علي بن مالك معتمد سابق بمعتمدية العيون ولاية القصرين واليا لنابل وهو متورط في عديد التجاوزات التى حصلت في هذه المعتمدية منها سرقة اموال الجمعيات التنموية، والرشوة والفساد. واهالي هذه المعتمدية لديهم الادلة التى تثبت تورطه اللّجنة الوطنيّة للإستقصاء ( و ليس التّقصّي، و هذه أوّل خدعة من الحكومة و اسألوا أستاذ عربيّة و ستفهمون ما أقصد ) في مسائل الرّشوة و الفساد : ـ عبد الفتاح عمر : أستاذ قانون دستوري /

آخر فضائح عائلة الزين

آخر فضائح عائلة الزين «الشروق» مكتب الساحل ـ معز دبش: يتواصل مسلسل كشف المستور ونشر فضائح النظام السابق وحجم الفساد الذي نهش خيرات البلاد من طرف العائلة الموسعة للطرابلسية ولآل بن علي... يوما بعد يوم يتأكد كل من له ذرة شك بأن تونس كانت تحكمها عصابات سيطرت على كل دواليب الدولة وتغلغلت داخل كل القطاعات فلم يسلم منهم شيء وفي هذا الصدد تمكنت «الشروق» من زيارة ضيعات نجاة بن علي وصهرها (زوج ابنتها) المدعو «محمد كريم بن حسين»..والتي تقع على أطراف منطقة النفيضة لتقف على حقائق خطيرة ومدهشة لم تكن تخطر على بال أحد حتى من أقرب أهالي المنطقة... دهاليز... مخابئ سرية بل والأخطر من كل هذا زنزانات وبيوت تعذيب تحت الأرض...كان يعذب فيها كل من خرج عن الصراط... صراط العائلة الحاكمة! فالنشاط الفلاحي الظاهر لنجاة بن علي وأقربائها من تربية الماشية إلى غراسة أشجار الزيتون لم يكن غير تمويه وغطاء تختفي وراءه نشاطات أخرى سرية والضيعات الفلاحية التي استولت عليها بطرق ملتوية باسم صهرها كانت تدور بداخلها أشياء أخرى غريبة وان اكتشفنا البعض منها في هذا التحقيق يظل البعض الآخر غامضا، هذا وقد تمكنت «الشروق» من الحصو

المهمة الملحّة لإنقاذ الثورة

المهمة الملحّة لإنقاذ الثورة نحن شعب لا نستسلم ننتصر أو نموت ساهمت الأحداث والتطورات الأخيرة في دفع عملية الفرز السياسي بين القوى الداعمة للثورة والقوى المعادية لها.أهم هذه الأحداث الهجوم البوليسي الفظيع الذي قامت به الحكومة، المرقّعة أخيرا، على المعتصمين بساحة القصبة وما تبع هذا الهجوم من مغالطات ومناورات كانت ترمي إلى تشويه مناضلي المناطق الداخلية للبلاد الذين مثلوا العود الصلب ضمن قوى الانتفاضة والذين قدّموا أطول قائمة من الشهداء. وشملت عمليات التشويه كل الطاقات الصادقة التي ساندت وحاولت حماية هذا الاعتصام الشرعي والسلمي.لكن مغالطات الحكومة ومناورات أجهزتها الإعلامية والبوليسية غدت مفضوحة بعد سويعات فقط من تنفيذ الهجوم مما يؤكد يقظة المواطنين والمناضلين على اختلاف مشاربهم ووعيهم بحقيقة هذه الحكومة كاستمرار وتواصل لنظام الاستبداد وأساليبه القمعية.أما شدة العنف الذي تعرض له المعتصمين وما تبعه من إيقافات وتهديد بالمحاكمة تؤكد مرة أخرى أن ماكينة القمع بذراعها القضائي لاتزال تشتغل تحت إمرة رجالات العهد القديم وأن "تكنقراطية" الحكومة المنقحة ليست إلا أكذوبة سخيفة ومناورة لبث ال